الاثنين، 29 مارس 2010

التي أقلتهم من بيروت

وأيضا نزول الحجاج من الباخره الى ميناء جدة

الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جده ومكه

هذه الصوره تبين رئيس الوفد المصرى للحج
مع حاكم جده القائم مقام
(( وهو الأمير عبد الرحمن السديري رحمه الله ))
صعيد عرفات من على جبل الرحمه

حاج يكتب رساله لأهله
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفه
مرطبات بعد الغداء
لاحظ صناديق الكولا وثلاجة الحفظ وابريق الوضوء،
وهم فرحين بالتقاط الصوره
الحلق
لآ أدري أي جمرة هذه -
لاحظ قرب البيوت من الجمره والبسطات،،
ايضا تلاحظ الأشخاص أسفل الصوره ذوو ألأردية الحمراء
يشد على الوسط
وتشتهر به القبائل التي تسكن بين مكه والطائف،
وكان بعضا من أهالي وادي المحرم
والهدا يلبسونه قبل اربعين سنه ويسمى (الحمودي).
شراء الأضاحي
ويظهر كاتب المقال بالزي الغربي ايضا يمكنكم ملاحظة الأنفعال
الطريف للطفل في اليمين
و أبو شماغ يسار الصوره كانوا سعيدين
من الصور يظهر ان هناك من يساعده في التصوير.
لحوم الأضاحي وسيلة النقل ووسيلة الحمل الخصف او القفه
على حسب التعليق المصاحب لهذه الصوره في المجله
فهي لشرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظاميه
أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة
شرطي في وسط الصوره ينظف الحجر الأسود
وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر
الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبه والمصنوعه في مصر
المطاف ويرى الحطيم، البناء الكبير وهو على بئر
المنبر وأحد مقامات الأئمه الأربعه
حركه تجاريه خارج الحرم من جهة المسعى، بيع سجاد، خبز
بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام
يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه
بسيارتهم البونتياك
هؤلاء التجار الشباب يؤدون فريضة الحج في ترف
وبعض الجهل بالأحكام الشرعية..
في الختام نرى وزير الخارجية أنذاك الملك فيصل رحمه الله
مع المصور الحاج عبدالغفور شيخ
يستعرضان الصور وقد تقابلا في مدينة نيويورك
عندما كان الملك فيصل رئيساً لوفد المملكة للأمم المتحده ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق